2011/12/15

روحٌ تنتحب !









هاهي تنازع غيابك .. !








إنها  روحي تحتضـــــــــــــــــر .. !








منذ أن غــــآدرتها .. !








مزقت بخروجك ذاك العرق الذي يضخ








الحياة إلى دمـــــها.. !








أما أخبرتك أنفاسي التي تدخل لرئتيك !





أما أخبرتك كريات دمي الحمراء





التي تتحرك في دورتك الدموية !








أما اخبرك صداعي الذي في رأسك








أني أموت .. حتى تزو روحي





وتلقي عليها نظرة الوداع ..!












........................


الرآحلهـ |جهادية الأنفآس |

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق