ارسلت لي اختي قبل قليل صورة ابنتي راما
ابنتي مجازا ً فليس لدي ابناء !
ارسلتها لتريني صورتها وقد حلقت لها شعر رأسها !
يالله كاد ينفطر قلبي وتذرف عيني ...!
أشتقت لها شوقاً لاتحصيه الفاظ
الاشواق !
لي شهر لم أرها
لم اضمها لحظني ...
لم تنم معي !
كيف لا وهي ابنتي...!
قد تربت في حظني من ايامها الاولى..
بعد أن انجبتها اختي
وكانت مريضة إثر ولادة قيصرية
وكنت انا من اعتني بالطفلة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق